يمثل اللعب للأطفال عنصراً أساسيّاً للتطور الاجتماعي والعاطفي والإدراكي ويجعل الطفل أكثر ذكاءً وقدرةً على التكيُّف وأقل توتراً.

إن اللعب هو وسيلة من وسائل التسلية والترفيه للأطفال.

وفي نفس الوقت يحمل أهمية كبيرة لنمو وتطور الطفل بشكل صحي وطبيعي من خلال تطوير التواصل الحسي والحركي وتعزيز الترابط بين الطفل والأهل والبيئة المحيطة.

         1. يتحصل الطفل من خلال اللعب على المتعة و السرور وغالباً ما ينتهي به الأمر إلى التعلم.

         2. يؤدي اللعب إلى استغلال الطاقة الذهنية والحركية للأطفال.

         3. يرتبط اللعب بالدوافع الداخلية الذاتية للطفل، حيث أنه يتطلب السرعة والخفة والانتباه وتفتح الذهن.

         4. اللعب يؤدي إلى نمو الطفل وتلبية احتياجاته المتطورة وتعليمه التفكير.

         5. اللعب يؤدي إلى إثارة تفكير الأطفال وتوسيع مجال تخيلاتهم وبناء التصورات الذهنية للأشياء.

         6. اللعب وسيلة فعالة لتقريب المفاهيم للأطفال ولمساعدتهم على إدراك معاني الأشياء.

         7. اللعب أداة تربوية تساعد في إحداث تفاعل الطفل مع عناصر البيئة ومكوناتها لغرض تعلمه وإنماء شخصيته وسلوكه.

         8. يمثل اللعب أداة فاعلة يمكن استعمالها في تخليص الأطفال من الأنانية والتمركز حول الذات ونقلهم لمرحلة تقدير الآخرين وإعطاء الولاء للجماعة والتكيف معها.

         9. يشبع اللعب ميول الأطفال ويلبي احتياجاتهم ويساعد على إحداث التوازن لديهم.

         10. يعد اللعب وسيلة اجتماعية لتعليم الأطفال قواعد السلوك وأساليب التواصل والتكيّف وتمثل القيم الاجتماعية.

         11. اللعب وسيلة فاعلة في اكتشاف شخصية الأطفال وإمكاناتهم النفسية والعقلية والعاطفية.

         12. يمثل اللعب أسلوباً فاعلاً لإطلاق القدرات الكامنة للأطفال واكتشافها ورعايتها وتوجيهها.

 13. يساعد اللعب الطفل على التخيل وبناء الصور الذهنية للأشياء. 

         14. ينمي اللعب لدى الطفل مهارة الملاحظة وهي التدقيق في الأشياء والتمعن في الأحداث باستخدام الحواس الخمس.

         15. ينمي  اللعب لدى الطفل القدرة على تجميع الأشياء في مجموعات وفقاً للتشابه والاختلاف في الصفات.

         16. يؤدي اللعب لدى الطفل إلى حب الاستطلاع الذي يساعد على القدرة على التساؤل وإمعان النظر لإيجاد الإجابات عن الأسئلة التي تدور في ذهنه.

    17. مع اللعب تزداد خبرة الطفل الحياتية ويكتسب الكثير من المهارات.

    18. باللعب يكتشف الطفل المعارف والمعلومات والمهارات المختلفة.

19. اللعب يُمكّن الأطفال من تفجير قدراتهم وطاقاتهم الخاصة، وتوظيفها في حل مشكلات اللعب التي تواجههم.

    20. من خلال اللعب يتمكن الطفل من اتخاذ القرار والابتكار والإبداع في ترتيب اللعب وتزيينها.

21. مع استغراق الطفل في اللعب يزداد انتباهه وتركيزه الإلزامي لمدة طويلة، مع تنمية قدرته على التخيل والابتكار والإبداع.

    22. اللعب يُمّكن الطفل من اكتشاف ذاته الجسمية، ومعرفة حركة أعضاء جسمه، مع القدرة على التوافق العضلي و العصبي والاتزان الجسمي.

    23. الطفل وسط ألعابه يتمكن من التعبير السليم عن ذاته، أو عن حاجاته الخاصة، ويتمكن أيضاً من توجيه الاستفسارات وإثارة التساؤلات الهادفة، إضافة إلى تعريف الطفل باستخدام المواد والأدوات المختلفة.

    24. اللعب يتيح للطفل الفرصة للتعبير عن مشاعره وعواطفه، ويدربه على التحكم والاتزان الانفعالي، كما يساعده على إشعاره بالنجاح وتدريبه على تقبل الفشل أيضاً.

    25. باللعب يكتسب الطفل الاتجاهات السوية نحو الذات والغير؛ حيث يساعده اللعب مع الغير على التفاعل الاجتماعي السوي، كما يعرفه كيفية المحافظة على الممتلكات العامة والخاصة والعناية بها، وتدريبه على توسيع نطاق علاقاته الاجتماعية.

    26. الألعاب تساعد على نمو عضلات الطفل واكتساب الثقة بالنفس.

 27. الألعاب البنائية والإنشائية؛ كالمكعبات والصلصال، الورق، الأقلام الملونة، طباشير الرمل،هي  ألعاب تلطّف من نزعة الهدم والتخريب لدى الأطفال.

    28. اللعب بالعرائس والحيوانات والقطارات والأدوات المنزلية تساعد على التعبير عن رغبات الطفل وانفعالاته الداخلية، وتمكنه من تقليد الكبار.

29. طفلكِ يستخدم حواسه الخمس للتعرف على ما حوله، ورغم عدم تطورها بالشكل النهائي في الفترة الأولى من عمره إلا أن اللعب ينمي هذه الحواس ويربطها بمراكزها المختلفة بالدماغ، مما يجعل من تطور الخلايا العصبية أسرع وأكثر فاعلية.

30. اللعب ينمي لدى الطفل المهارات الجسدية وأهمها التوافق العضلي العصبي، ويقصد بها قدرة الطفل على التحكم بعضلات جسده خصوصاً العضلات الطرفية البسيطة.

31. اللعب ينمي المهارات الاجتماعية؛ من خلال المشاركة في اللعب وصنع الألعاب، يصبح الطفل قادراً على التواصل والمشاركة والتعاون وغيرها من المهارات الاجتماعية.

32. اللعب ينمي الثقة بالنفس؛ فإنجاز مهمة مناسبة لعمر الطفل ترفع من ثقته في نفسه، وتجعل منه شخصاً ناجحاً في المستقبل.

33. اللعب ينمي لدى الطفل مهارات حل المشكلات و اتخاذ القرار.

34. يساعد اللعب على تنمية القدرات الإدراكية والتعليمية عند الأطفال.

عندما يلعب الأطفال فهم ينمون مهاراتهم الإدراكية من خلال اللعب، ويتقنون مهارات جديدة ويحصلون على معلومات مفيدة بشكل مرح.

كما أن التعلم من خلال لعب الأطفال بالخارج يجعلهم يدركون بأن عملية التعلم عملية مستمرة.

35. لعب الأطفال يعزز الإبداع لديهم بشكل كبير حيث يقوم على تحفيز الخيال وتنشيط الابتكار والإبداع بشكل إيجابي وفعال.

36. اللعب يزيد من الوعي الذاتي لدى الأطفال.

37. اللعب ينمي لدى الطفل احترام وتقدير الذات.

38. اللعب يساعد على تحسين الصحة الجسدية والعقلية لدى الأطفال.

39. اللعب يساعد الطفل على الاختلاط مع الأطفال الآخرين.

40. اللعب يزيد الثقة بالنفس من خلال تطوير مهارات جديدة.

41. اللعب يعزز الخيال والإبداع والاستقلالية.

42. اللعب يوفر فرص للأطفال من جميع القدرات والخلفيات و يحثهم على اللعب معاً.

43. اللعب يمنح فرصة لتطوير المهارات الاجتماعية للطفل والتعلم.

44. اللعب يبني المرونة لدى الطفل من خلال زيادة التحدي والتعامل مع المخاطر، وحلّ المشكلات، والتعامل مع المواقف الجديدة.

45. اللعب يوفر فرصة لدى الطفل  للتعرف على البيئة والمجتمع المحيط به.

46. اللعب له فوائد على الطفل تستمر حتى الكبر.

47. إن اللعب يسمح للأطفال بحرق كميات كبيرة من الطاقة والسعرات الحرارية.

48. إن اللعب يعزز ويقوي مناعة الطفل خاصة عند اللعب في الأماكن المفتوحة.

49. ينمي اللعب لدى الأطفال المهارات الاجتماعية وبناء الشخصية من خلال المشاركة والاكتشاف والاعتماد على النفس وتنمية القدرات القيادية وحل المشاكل وكيفية التعامل مع الآخرين.

 50. اللعب يساعد الأطفال على تكوين صداقات واكتساب مهارات اجتماعية مهمة مثل الانتظار والمشاركة والاعتماد على النفس.

51. إن اللعب يساعد الأطفال على اكتشاف ألعاب جديدة وإتقان مهارات حركية مهمة ويشجعهم على تخطي العقبات والتمسك بروح المغامرة، وتزيد من ثقتهم بفضل قدرتهم على الاكتشاف والتجربة بمفردهم.

52. يتعرف الطفل من خلال اللعب على حدود إمكاناته وقدراته الجسدية ويحاول تطويرها.

    53. يمارس الطفل أثناء لعبه الكثير من الحركات الرياضية، التي تدعم نموه البدني السليم.

    54. يحقق اللعب فوائد للبنية العضلية للطفل بسبب النشاط والحركة الدائمة.

    55. الحركة أثناء ممارسة الألعاب المختلفة تجدد لدى الطفل الدورة الدموية، وبالتالي تفتح النشاط الذهني.

فالعقل السليم بالجسم السليم.

    56. يتعرف الطفل عن طريق اللعب على حقوقه وواجباته الاجتماعية.

57. يتعلم الطفل من خلال اللعب على كيفية تكوين العلاقات مع الأطفال والحفاظ.

    58. يساعد اللعب الطفل على إدراك ذاته الاجتماعية وتميزها عن ذوات الآخرين.

    59. يتعرف الطفل من خلال اللعب على الأدوار الاجتماعية من خلال تقليدها وتجريبها واختبارها.

    60. يتعلم الطفل من خلال اللعب معنى أن يكون عضواً في جماعة كما يتعرف على أهمية التعاون والمشاركة وعقد الاتفاقيات.

    61. يتعلم الأطفال دورهم الجنسي عن طريق اللعب عندما يلاحظون أن هناك العاب للفتيات وأخرى للذكور.

62. يتعلم الطفل في ألعابه الطرق الأفضل للتفكير وحل المشكلات.

    63. اللعب يعتبر وسيلة ممتازة لتفريغ المشاعر والطاقات السلبية لدى الأطفال كالغضب والعدوان والتوتر أو الانفعال وحتى الطاقات الزائدة.

    64. يتعلم الطفل من خلال اللعب مهارات التواصل واللغة.

    65. يكتسب الطفل من خلال اللعب العديد من الخبرات بسبب التجارب وبالتالي زيادة الثقة بالنفس.

    66. تفيد بعض ألعاب الألغاز وحل المسائل في تنمية وتوسيع مدارك الطفل وتنشيط ذهنه وقدراته التحليلية للفهم ووضع الاحتمالات.

 67. ألعاب الأطفال بمختلف أشكالها وأنواعها لها دور كبير في تنمية حب الاستطلاع والاستكشاف والخيال عند الطفل كما أنها تساعده في تكوين الأفكار الجديدة المبتكرة.

 68. يتعلم الطفل من خلال دخوله في ألعاب كثيرة ومشتركة مع أقرانه أن يصف الأشياء ويكتسب خبرات عن الألوان والأحجام والأشكال وكل شيئ من حوله.

 69. يبدأ الطفل يتعلم من خلال اللعب كيف يعبر عما بداخله.

 70. يكتسب الطفل حصيلة لغوية وثروة لفظية نتيجة الخبرات الحياتية التي مرّ بها أثناء اللعب.

71.  يتعلم الطفل من خلال اللعب معاني الكلمات والمصطلحات فتنمو ثروته اللغوية ويتضح هذا فيما بعد عندما يبدأ في إقامة حوار مع أشخاص أكبر منه في العمر.

 72. يتعلم الطفل التفكير ويكون مبدع نتيجة استخدامه للألعاب المعقدة بعض الشئ والتي تحتاج إلى تفكير كثير مثل حل الألغاز.

73. يُساعد اللعب الطفل بتفريغ مشاعر القلق والتوتر الانفعالي.

74. يُتيح اللعب الفرصة أمام الطفل لتعلُّم الكثير عن خصائص الأشياء مثل أشكالها، ألوانها، أحجامها، وتصنيفها.

75. يتمكّن الطفل من خلال اللعب على التعرُّف على الأشياء الجديدة سواء عن ذاته أو عن بيئته المحيطة.

76. يتمكن الطفل عن طريق اللعب التعبير عن طاقته البنّاءة، حيث يقوم الطفل بتجريب أفكاره الموجودة في ذهنه، ويتمكن عن طريق لعبه للأدوار من تطوير قدرات الإبداع.

77. يُساهم اللعب في أن يتعلم الطفل الصّواب والخطأ، بالإضافة إلى تعلُّمه للقيم والأخلاق كالصدق، العدل، والعمل التعاوني.

78. يُعدُّ اللعب من الطرق المهمة لتنشئة الطفل من الناحية الاجتماعية.

79. يستطيع الطفل من خلال ممارسته للألعاب الحرة أن يُعبّر عن التساؤلات التي تخطر بباله، وعن اضطراباته النفسية الموجودة لديه.

80. يعمل اللعب على توفير الفرص لكي يستطيع الطفل إنشاء العلاقات الاجتماعية مع الأقران وتكوين الصداقات.

81. يُساهم اللعب بتوفير الجو المريح للطفل ليقوم بالعمل بدوافع ذاتية.

    82. يطور اللعب حالة بدنية جيدة: فالأطفال الذين لا يلعبون قد يعانون من زيادة الوزن أو السمنة.

83. يشعر الطفل من خلال اللعب بالمتعة و البهجة و السرور.

84. يساعد اللعب على ترويض الجسم و تمرين العضلات لدى الأطفال.

85. يساعد اللعب على تشويق الطفل وتنمية استعداده للتعلم.

86. يساعد اللعب على بناء شخصية الطفل من جميع النواحي.

87. يساعد اللعب الطفل على فهم ذاته و تقبل الآخرين ومعرفة العالم المحيط به.

88. يعمل اللعب على إعداد الطفل للحياة المستقبلية.

89. يساهم اللعب في تعليم الطفل المهارات الاجتماعية.

90. يساعد اللعب الطفل على تعلم المواد الدراسية.

91. يعمل اللعب على التخلص من التوتر و الانفعالات الضارة ومن الطاقة الزائدة.

92. يساعد اللعب على تقوية الجسم و تمرين العضلات الكبيرة والصغيرة لدى الأطفال.

93. يعمل اللعب على تعليم الطفل العديد من المهارات الحركية مثل الركض و القفز والتسلق.

94. يساعد اللعب الأطفال على تنسيق الحركات وتنظيمها وزيادة القدرة على حفظ التوازن.

95. يعمل اللعب على تنمية التآزر الحسي الحركي.

 96. يوفر اللعب لدى الأطفال فرص الابتكار و التشكيل كما في ألعاب التركيب.

97. ينمي اللعب الإدراك الحسي لدى الأطفال.

98. ينمي اللعب لدى الأطفال القدرة على التذكر و الربط و التبصر و الاستبصار و تقوية الملاحظة.

99. يزيد اللعب معلومات الطفل عن الناس و الأشياء.

يدرب اللعب الطفل على التركيز و الانتباه. 100.

101. يعلم اللعب لدى الأطفال القيم الاجتماعية كالتعاون و الحب والعطاء و الانتماء.

102. يساعد اللعب الطفل على فهم الذات وتقبلها وتنميتها ومعرفة الآخرين وتقبلهم.

103. يعلم اللعب الأطفال مهارات التواصل الاجتماعي و تقبل الخسارة بروح رياضية.

 104. ينمي اللعب لدى الأطفال التعبير عن الحاجات النفسية وإشباعها.

105. ينمي اللعب لدى الأطفال الثقة بالنفس ورفع الروح المعنوية.

106. ينمي اللعب لدى الأطفال الميول والاتجاهات.

107. يعطي اللعب للطفل الشعور بالمتعة والبهجة.

108. يعمل اللعب في علاج عدد من الاضطرابات الانفعالية للأطفال كالخوف.

109. يساعد اللعب البدني الأطفال على استهلاك مخزونهم الطبيعي من الطاقة، ويعزز عادات الأكل والنوم بشكل أفضل.

110. يشعر الطفل خلال اللعب بالسعادة والإنجاز.

111. يمنح اللعب للأطفال متنفسًا للتعبير عن مشاعرهم وعواطفهم.

112. يزيد اللعب الثقة بالنفس لدى الأطفال ويوفّر جوّاً من الراحة والمتعة والفرح ويساهم في علاج الكثير من الاضطرابات الانفعالية والنفسية.

مقالات مشابهة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.